نقاط الألم اللي عشتها ك موظف تقليدي (من واقعي وتجربتي)
- Abdulmalek 👑 تمكين النور

- 14 يونيو
- 2 دقيقة قراءة
تابع معي هذا المقال الواقعي والملهم فقد تجد نفسك بين السطور.
تنبيه مهم!
جميع ما اشاركه في هذا المقال هو نابع من تجربتي الشخصية ووجهة نظري الخاصة وهو موجه لمن يعيش ما مررت به وقد لا يناسبك إذا كنت موظف مستمتع بوظيفتك ❤️
رتبت نقاط الألم كالتالي:
1. كنت مقيد داخل منظومات غيري
كل شركة لها نظامها، رؤيتها، قوانينها، لكن أنا؟
كنت شخص يحب يبني منظومات.
كنت أشوف إن إبداعي يختنق كل مرة أشتغل فيها داخل نظام ما يشبهني. كنت أشتغل لكن ما أتحمس. كنت أبني ولكن لغيري، واتجاهل ذاتي.
2. كنت أشتغل بتنفـيذ مرهق، بدون مرونة، وبدون #كرامة_طاقية
كل يوم أوامر، كل شي لازم يتم بسرعة، بتكرار، وبدون لمستي الخاصة. حسيت إن شغلي صار عبء بدل ما يكون ساحة إبداع. وصار إحساسي بالاستحقاق ينهار يوم بعد يوم.
3. ما كنت أشوف نتائج ملموسة أفتخر فيها
كنت أشتغل وأنجز كثير، لكن ما في أحد يسألني:
"كم أثّرت؟ كم غيّرت؟"
لأن النتائج كانت دايم تصبّ في حساب غيري.
ما كنت أحس بـ "أنا أنجزت" لأن الإنجاز ما كان لي.
4. كنت اداوم من 8 إلى 5، ارجع البيت تعبان جسديًا ونفسيًا
ما كان عندي طاقة أبني حلمي. كل اللي أبيه راحة مؤقتة: جوال، أكل، نوم، وأعيد نفس الدائرة في اليوم اللي بعده.
وعرفت إن هذا مش تعب عادي، هذا كان استنزاف للطاقة الخلّاقة اللي بداخلي.
5. ما كنت ألقى وقت أسمع صوت قلبي أو أسكت صخب عقلي
#الوظيفة كانت تخليني اركض طول الوقت، أنفّذ، ألحق، أخلص، أراجع، وما كان عندي لحظة أوقف وأسأل نفسي:
"ايش أبغى أنا فعلًا؟" هنا بدأت أكبر دوامة في حياتي، دوامة الاغتراب عن ذاتي.
6. كنت أشتغل كثير، بس ما كنت أعرف إلى وين رايح
فيه مدير، فيه فريق، فيه مهام، لكن ما فيه بوصلة داخلية تقودني للحياة اللي أتمناها. كنت ماشي، بس ماشي ورا أهداف غيري.
7. ما كان عندي منصة ولا منظومة تخصّني
كل إنجازاتي داخل الشركة، كل أفكاري حبيسة الملاحظات، وكل وقتي مربوط بكلمة "الدوام يبدأ الساعة 8"
حرفيا، ما كان فيه شيء يشيلني، لأن ما بنيت شيء لي.
8. ما كان عندي مساحة أعبّر فيها عن صوتي الحقيقي
كنت أخاف، أخاف أتكلم عن مشروعي
أخاف أقول رأيي، أخاف أتكلم عن شغفي
كنت ساكت، عشان ما يحكمون علي
ساكت عشان ما أُطرد
ساكت عشان "ايش بيقولون؟"
لكن السكوت قتل الشغف اللي فيني.
باختصار:
كنت أشتغل بمنظومة غيري
أنفّذ بدون راحة
أنجز بدون معنى
أعيش بدون حرية
واخرس التعبير الصادق اللي داخلي
إذا تحس ان هذا الكلام يلامسك، ثق تماما أن في داخلك شرارة شغف 🔥 تحتاج منك تدعمها، وانا اليوم اقدم لك دليل مجاني يساعدك تدعم شرارة شغفك لتبدء رحلة الحياة اللي انت تريدها
سجل مجانا الان 👇
#شرارة_الشغف #وصفة_الشغف

$50
Product Title
Product Details goes here with the simple product description and more information can be seen by clicking the see more button. Product Details goes here with the simple product description and more information can be seen by clicking the see more button

$50
Product Title
Product Details goes here with the simple product description and more information can be seen by clicking the see more button. Product Details goes here with the simple product description and more information can be seen by clicking the see more button.

$50
Product Title
Product Details goes here with the simple product description and more information can be seen by clicking the see more button. Product Details goes here with the simple product description and more information can be seen by clicking the see more button.


تعليقات